وزير الخارجية الإيراني صرح البارحة ليلاً ونشرت تصريحاته وكالة تسنيم الإيرانية وبالعربي وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قال {{ أن لدى حزب الله قدرات هائلة ومستعد للحرب بل الى تدمير جميع القواعد والمطارات وايضا تدمير اي هجوم بري فيما لو فكرت به اسرائيل}} تلقف التصريح البنتاغون وجهاز المخابرات السي آي أيه، وابلغوا به اسرائيل فوراً. امر آخر ومهم أيضا طلبت اسرائيل من بوتين تعريف اسرائيل بنوع السلاح الروسي الموجود في مخازن حزب الله واين وجود هذه الصواريخ ومن اعطاهم هذه الصواريخ، بوتين لم يرد على الطلب بل رد عليهم شويغو قائلاً ليست روسيا من تغدر بأصدقائها واغلق الهاتف. ولهذا السبب قامت اسرائيل بضرب طرطوس السورية وبايدن وكان منفعلاً عند مكالمته لنتنياهو حيث قال كيف تضربون طرطوس! لأن روسيا ستعطي سلاح آخر الى حزب الله. جهاز المخابرات الأمريكي قال لوزير الدفاع يوآف كالانت لاتقوموا بهجوم بري على لبنان لأن دباباتكم ومدرعاتكم ستكون طعماً لصواريخ الكورنيت الروسية (النسخة الذهبية) التي سلمتها روسيا لبشار وبشار سلمها لحزب الله، وقالت الـ cia هناك صاروخ ايراني متطور لتدمير الدبابات والمدرعات ويمتلكه حزب الله وهو صاروخ ألماس. صاروخ قادر1 الذي ضربه حزب الله بإتجاه تل ابيب أو بصورة أدق ضواحي تل ابيب وحصرا كان يقصد مقر الموساد انطلق هذا الصاروخ صباحا في الساعة 6/29 دقيقة بالضبط انطلق الصاروخ لوحده اي لم يكن معه لاطائرات مسيرة ولاصواريخ اشغال حتى لايُستهدف الصاروخ، الرسالة وصلت لإسرائيل ومفادها (ضاحية بيروت يقابلها ضاحية تل ابيب)، لم تستطع الصواريخ الإعتراضية الإسرائيلية من إعتراض طائرة (الأرفد العراقية المسيرة) ووصلت الى غور الأردن وضربت القاعدة الإسرائيلية فيها. هناك ضوء أخضر مصري سعودي اماراتي عربي بشكل عام بموافقة العرب على الهجوم البري لإسرائيل دون المساس ببيروت ولا سنة لبنان، وان يكون الهجوم محصوراً فقط ضد الضاحية الجنوبية. والذي افشل الهجوم هو تصريح وزير الخارجية الايراني وكلام السيد علي الخامنئي وتهديد السيد عبد الملك الحوثي والحشد الشعبي. الخزي والعار لمصر السيسي والخزي والعار ليهود العرب آل سعود والخزي والعار لأولاد فطوم اولاد زايد وفطوم جدتها يهودية من بندر عباس للذي لايعرف من هي الجميلة فطوم التي قالت عنها احدى الخادمات انها جميلة وبسبب جمالها تزوجها زايد الأمي الذي لايقرأ ولايكتب وغدر بإبن عمه وقتله في سبيل الحكم. تحياتي.