اخي البصري
الاخ باسم انسان مؤمن ويستحيل ان يتهمك بالفسق لاسامح الله
فالمراد انه لواتاك احد الفسقة فتبين اخي البصري
لاحول ولا قوة إلا بالله بلغت العصبية بالأخ البصري إلى أن يعترض على القرآن الكريم
انا ايضا لم اصدق قصة الأخ النداء وخاصة قتل اثنان من الشرطة ( مع احترامي للأخ النداء ) وقلت لو تبين ان للتيار الصدري مسئولية عن ذلك فهذا ذنب لا يغتفر
فالتبين من اي مسألة لا يستدعي ان يكون الشخص الناقل الخبر فاسق إلا بعد وضوح كذبه
أما بالنسبة للتوابين فلماذا تضع علامة اكس قبلها ، إما ان تذكره او لا تكتب الجملة بالمرة
بالمناسبة إن اردت اقتباس اي جملة بإمكانك الضغط خامس زر من اليمين في الصف الثاني ( زر اصفر يحتوي على علامة " )
بالمناسبة اتصلت قبل قليل على خالي بعد محاولات عديده التقط الخط
وسألته عن الأحداث وإن كان موجودا فيها وبالكاد استطعت ان استخرج منه بعض المعلومات وقال لي بأن المظاهرة كانت سلمية من اجل التعيين في الشرطة ولكن اندس فيما بينها ( اناس من الشمال ) وحاولوا زعزعة الأمن ، وسألته إن كان للتيار الصدري علاقة بها فنفى ذلك وحصر التهديد كما قلت بأناس من الشمال
وهذا يدل على السعي الحثيث لحثالة الضاري لنشر إرهابهم في كل انحاء العراق وقصف مقر استخبارات السماوة يدل على ان هناك فلول مندسة في السماوة يجب القضاء عليها وإبادتها
]بسم الله الرحمن الرحيم
الى السيد الدكتور الجعفري السلام عليكم يا طبيب الديقراطية
يا من شرعنت الاحتلال يامن كنت طيب القلب
اهكذا يا دكتور تترك اهلك وناسك يجرون بارواحهم ودماهم تسيل في الكرادة وفي الشعلة وتذهب الى اسيااااااااااااااا
استخفر الله انت خوش انسان فيا اخوتي يا اهل السماوة الشجعان ياهل ثورة العشرين
يا اهل الفالة والمكوار ليس وحدكم من يشكو من الشرطة او الحرس الوثننننننننننني اضن انكم سمعتم ماقامت به شرطة الناصرية بلامر من السيد المحافظ والطامة الكبرى على من اعتدو الشرطة على متظاهرين تظاهروا من اجل تدنيس القران في معتقل كوانتنامو على ايدي الانجاس الامريكان
فاقول الا لعنت الله على الظالمين
اعنت الله على الحكومة التي شرعنت الاحتلال
XXXXX على الحعفري وعلى حكومتة التي غدرت المرجعية الدينية التي افتت بالوجوب
من حقك الإعتراض والإنتقاد ولا يوجد شخص فوق الانتقاد ولكن أرجو منك أن تتحلى بأخلاق الله إذا كنت فعلاً من عشاقه كما اسميت اسمك( المحب لمن يحب مطيع) والله لا يامرك بالسب واستخدام هذا الاسلوب xxx ومفهوم معناه وهذا لن يؤدي إلى نتيجة......
XXXX
عاشق المولى
XXXXXX
كاهن عشتاروت
حسن زركاني
بهادلي
دراجي
وغيرهم وغيرهم يجمعهم شيئ واحد ألا وهو حمل شعلة البعث بخطابها الجديد:
النحيب على ايام صدام من خلال ضرب أي طرح سياسي في مرحلة مابعد صدام.
إنها النوستالجيا البعثية الصدامية التي تخفق حنيناً في قلوب أدعياء حب الأخ مقتدي وأبيه السيد محمد صادق الصدر.
أقول أدعياء، لأن البعث كما كان دائماً، يركب موجة ما كي يحقق تغلغلاً في واقع أو ميدان محدد كي يثبت جذوراً ويتمدد في الواقع من جديد.
هذه الشخصيات التي تمتلك كماً كبيراً من النوستالجيا البعثية على مستوى الذكريات والخطاب والكلمات، والتعابير، تمثل التربة القذرة التي تنمو بها نبتة البعث والتطرف والتكفير. ومقابل كل بذرة بعثية تزرع، ومقابل كل جذر بعثي يستوي ساعده، يستلم المتسلقون على جدار الصدر مخالباً وأنياباً وسكاكين وسموماً مشوهين إسم الصدر، ويخلطون إسم الصدر بإسم صدام والبعث، وإسم الحسين بإسم صدام والبعث.
الأمر ليس مستغرباً، فالصبيان لا يميزون بين كلمة وكلمة وبين تعبير فتعبير. فالبذرة البعثية أقنعتهم أن صدام = صدر لأن كليهما يبدآن بالصاد، كما أن صدام حسين = الحسين لأن أبو صدام إسمه حسين وهكذا.
الجعفري وحكومته له ما له وعليه ما عليه، وللكل الحق في نقاش أمره ووضع حكومته، لكن تبقى بعض التساؤلات المهمة تتعلق بشأن الطائفة المقتدائية
1- ما المرجعية التي تستندون عليها في تحرككم السياسي والإجتماعي والإعلامي؟ مع ملاحظة إلتزامكم كطائفة بمسألة ولاية الفقيه ؟
2- التمويل الذي يحرك وضعكم في كافة المواقع، راتب حسن زركاني في بيروت وسكنه ومعيشته وسفره ، إضافة إلى رواتب ألوف المستعممين من أدعياء الإنتساب إلى الأخ مقتدي والمطبلين له ؟ المواد الإعلامية والصور والنشرات؟ وغيرها وغيرها من أمور تضع مئات إن لم نقل ألوف علامات الإستفهام عن واقع التمويل عندكم ؟
3- ما هي البدائل التي تطرحونها لحل أزمات هذه الظروف على مستوى
أ- حل المعضلة الأمنية
ب- إنهاء الإحتلال
جـ- تحسين الواقع المعاشي والسكني والمالي للعراقيين
د- الكهرباء والماء
هـ- الواقع القضائي والعدل ؟
إنكم لا تمتلكون حلولاً سوى المحاكم الشرعية السيئة الصيت، وحقول الموت والقتل والتهديد، وشوارع تملؤها صور القائد الصيرورة بكافة الأوضاع، وإرباك الواقع العراقي الشيعي، ولغة الشتائم والسباب وإرسال اللعنات، وسياسة النهب والسلب تحت كافة الذرائع والتحالف مع قوى البعث والتكفير والتطرف.
أتصور أن من لا يمتلك حلولاً ولم يجرب نفسه في خضم المعارك السياسية عليه أن يأكل حجارة وحديداً، خاصة إذا إنتمى لطائفة يقودها صبيان ويتحكم بها كهنة ويتحمس لها جهلة الجهلة !
بالمناسبة اتصلت قبل قليل على خالي بعد محاولات عديده التقط الخط
وسألته عن الأحداث وإن كان موجودا فيها وبالكاد استطعت ان استخرج منه بعض المعلومات وقال لي بأن المظاهرة كانت سلمية من اجل التعيين في الشرطة ولكن اندس فيما بينها ( اناس من الشمال ) وحاولوا زعزعة الأمن ، وسألته إن كان للتيار الصدري علاقة بها فنفى ذلك وحصر التهديد كما قلت بأناس من الشمال
وهذا يدل على السعي الحثيث لحثالة الضاري لنشر إرهابهم في كل انحاء العراق وقصف مقر استخبارات السماوة يدل على ان هناك فلول مندسة في السماوة يجب القضاء عليها وإبادتها
ان يصنف كل تحرك للجماهير لطرح مطالبهما على انه دسيسة صدرية او محاولة من الضاري لنشر الارهاب في العراق .. فهذه من مخلفات نظام البعث في العقلية العراقية .. كل طرف على خطأ الا الحكومة .. ولا يحق بعد ذلك للجمهور حتى ان يتنفس .. في نفس فترة مظاهرة السماوة حدثت تظاهرة في الرميثة للمطالبة بحل مشكلة ماء السقي الذي قطعته الحكومة عن مزارعي الشلب من الظوالم .. وهذه المرة ايضا لابد ان يكون المحرض مقتدى الصدر او حارث الضاري .. ان كان لأحدهما او كليهما مثل هذا الوجود في كل حدث فهذا معناه انهما يمثلان الشعب العراقي وتطلعاته ويدافعان عن مظالمه ومطالبه .. إن كان هذا الحشر غير صحيح فهذا يعني ان من حق الجماهير ان تطرح مطالبها وتتظاهر وتعترض وحتى تلقي الحجارة على الشرطة كما يحدث في أعرق البلدان الديمقراطية دون ان ترد الشرطة بالرصاص .. ما يغيب عن الرؤية هو ان الناس في قحط وجوع مع إنتشار البطالة والفقر .. وهي ترى ان أحلام إعادة الإعمار وتحويل العراق الى يابان او المانيا جديدة أحلام كاذبة .. وهي تشاهد بأم العين كيف يغتني المتعاونون مع الاحتلال في القمة وفي القاعدة وبأرقام فلكية وبسرعة الصاروخ .. وهي تسمع في وسائل الاعلام تصريحات وزير النفط العراقي بأن العراق بات ينتج مليون وستمائة الف برميل نفط يوميا .. وان سعر برميل النفط قفز الى الستين دولارا .. وترى في المقابل ان حالتها تتناسب عكسيا مع الزيادة في انتاج النفط والارتفاع في أسعاره .. فيزداد وضعها سوء وتتحايل الحكومة على الحصة التموينية فتقتطع منها .. وتسمع انها تريد ان تلغيها .. والعوز والحاجة هما اهم المشاكل التي يواجهها المواطن العراقي اليوم .. فلماذا يجب ان يسكت المواطن عن المطالبة بحقوقه والدفاع عنها .. وما حدث في السماوة بإختصار ان المتظاهرين هم ممن تقدم الى التطوع في الشرطة وقد حصلت الموافقة على تعيينهم من وزير الداخلية السابق .. ولكن تبدل الوزير جعله يلغي قرار سلفه ويفتح الباب لتعيين شرطةغيرهم من الموالين للمجلس الأعلى .. إذ ان الحزبية باتت وعلى طريقة البعث شرطا للحصول على الوظيفة حتى لو كانت وظيفة شرطي .. يضاف اليها الثلاث ورقات التي يجب ان يدفعها المتقدم لمتنفذ حكومي او حزبي حتى يضم اوراق تقديمه الى بقية المعاملات .. ولا علاقة لا اللصدر ولا للضاري بالموضوع .. واستمرار الحال كما هو عليه سيشهد مثل هذه الاحتجاجات المطلبية المشروعة والتي تبشر بالخير ايضا .
الرسالة الأصلية بواسطة نصير المهدي
ولا علاقة لا اللصدر ولا للضاري بالموضوع
إن كانت المظاهرات ليست لها علاقة بالضاري أو بالصدر ، فمن ياترى له علاقة بقصف مقر استخبارات السماوة ؟
نسمع بين الحين والاخر ان هناك بعض محاولات زعزعة الأمن في السماوة ؟ فهل اهل السماوة هم من يقوم بتلك الأعمال ؟
إن كان كذلك فما هو هدف اولئك الذين يريدون زعزعة الأمن ؟ وما مصلحتهم ؟
لا بد انهم بقايا البعث وصدام
إن كان هذا الحشر غير صحيح فهذا يعني ان من حق الجماهير ان تطرح مطالبها وتتظاهر وتعترض وحتى تلقي الحجارة على الشرطة كما يحدث في أعرق البلدان الديمقراطية دون ان ترد الشرطة بالرصاص
من حق اي شعب التظاهر مادام التظاهر سلمي ، ولكن اليس من حق الشرطة الدفاع عن نفسها إن كان يشعر بأنه في وضع مهدد ولا تتوفر له الحماية اللازمة
دول العالم المتقدم شرطتها مزودة بأحدث الألبسة لتقي نفسها من احجار المتظاهرين
اما شرطتنا فليس عندهم حتى خوذه ، فتخيل كيف سيكون حال الشرطي وهو تتساقط عليه الحجارة
صحيح كان يجب تجنب الرد بالرصاص ولا ابرر للشرطة ذلك إلا ان كان في وضع مهدد وهذا يجب على التحقيق البت فيه
وما حدث في السماوة بإختصار ان المتظاهرين هم ممن تقدم الى التطوع في الشرطة وقد حصلت الموافقة على تعيينهم من وزير الداخلية السابق .. ولكن تبدل الوزير جعله يلغي قرار سلفه ويفتح الباب لتعيين شرطةغيرهم من الموالين للمجلس الأعلى .. إذ ان الحزبية باتت وعلى طريقة البعث شرطا للحصول على الوظيفة حتى لو كانت وظيفة شرطي .. يضاف اليها الثلاث ورقات التي يجب ان يدفعها المتقدم لمتنفذ حكومي او حزبي حتى يضم اوراق تقديمه الى بقية المعاملات ..
وزير الداخلية السابق ، فلاح النقيب !
الا تعتقد اخي انه ربما هؤلاء الذين وافق عليهم النقيب لهم علاقة بالنظام السابق ، وانه عندما اتى الوزير الجديد قام بإلغاء تعيين هؤلاء
اما بالنسبة لوظيفة شرطي ، فالشرطي هو اساس حماية البلد ، وليس من السهل ان نعين اي شخص بهذه الوظيفة ، يجب ضمان انه ليس له ارتباطات باحد المكونات المعادية للحكومة ، فإن جعلنا وظيفة الشرطي والجيش وسيلة للرزق فعلى الأمن السلام
و انا اشدد على ان لا ينتسب للجيش والشرطة إلا من له عزيمة الرجال من اجل الدفاع عن البلد والناس من المخربين وان لا ينتسب إليها الباحث عن لقمة العيش او الغير مستعد للتضحية بنفسه في حال تطلب الأمر
اما الرشاوي فليس لي تعليق عليها لأن هذا الشئ مرتبط بضمير المسئول وليس بالنظام والقوانين
ثم إن مجلس المحافظة المنتخب من اهالي المدينة والذي يمثلهم لا بد له من التدخل للدفاع عن حقوقهم ، ومحاسبة المقصر والإنتهازي ، وهذه مسئولية شيوخ العشائر ووجهاء المنطقة للضغط عليهم
حبذا لو تنقل الرابطة العراقية رأينا في الإرهاب وجرائم التطهير الطائفي .. وما يفعله التحالف البعثي الوهابي في العراقيين .. وكيف يقدم هذا التحالف المشبوه خدماته الجليلة للإحتلال ومخططاته .
السماوة (العراق) (رويترز) - قال شهود عيان إن مئات العراقيين شاركوا في أحداث شغب احتجاجا على سوء الخدمات العامة في بلدة السماوة جنوبي بغداد يوم الاحد وأن الشرطة فتحت النار على الحشد مما أدى الى اصابة ثمانية على الاقل.
وأضاف الشهود أن رجلا لقي حتفه فيما يبدو.
وقالوا ان سكان البلدة التي يغلب عليها الشيعة أشعلوا النار في سيارات منها سيارة تابعة للشرطة أمام مكتب رئيس البلدية وطالبوا باستقالته.
لا حول ولا قوة إلا بالله
من هذا الذي اصابنا بالعين
اليوم قتل ايضا احد ابناء عشيرة الغانم
المشكلة ان المحافظ ومجلس المحافظة منتخب من قبل اهالي السماوة
إذن فاعتقد أن على الجماهير ان تضغط على اعضاء المحافظة لإقالة المحافظ ، وليس باستخدام العنف كما شاهدنا اليوم على التلفاز حيث تعرض الشرطة إلى الضرب بالحجارة بقوة
على الجميع التهدئة وعدم استخدام اساليب عنف حتى لا يشمت بنا العدو
وايضا على الحكومة التحقيق في قضايا الفساد وتطبيق العدالة
والحمد لله ان هناك انتخابات في العراق لكي تكون وسيلة ضغط على الحكومة ومجلس المحافظة لتحقيق متطلبات الناس
الشعب دائما على حق .. ويبدو ان مسألة اطلاق النار على المواطنين العزل صارت عادة لدى شرطة العراق .. وقتل مواطن صار أمرا عاديا في معمعة القتل التي يشهدها العراق اليوم .. للمواطنين مطالب محددة .. وهذه المطالب تفضح الكذبة الكبرى عن إعادة الاعمار واليابان الجديدة في العراق .. الطريف ان اليابان استطاعت الافلات من قيود دستورها بحجة المساهمة في إعمار العراق .. فماذا عمرت وماذا قدمت .. وتتذرع قوات الاحتلال وحكوماتها المتعاقبة بإنعدام الأمن ووجود الارهاب الذي يمنع الاعمار في مناطق العراق الأخرى .. والسماوة مثل نموذجي للهدوء والسلام .. مع ذلك لم تشهد بعد سنوات ثلاث من الاحتلال اي إعمار وحل لمشاكلها المستعصية .. والمهم ان ما تشهده السماوة اليوم سيكون وجه تحرك الجمهور العراقي فقد شهدت كربلاء قبل يومين تظاهرة مماثلة ترفع نفس المطالب .. هذا يعني ان الصبر قد نفذ .. وان الشعارات الايديولوجية وام المعارك التي يخوضها بوش بدم الشعب العراقي ضد الارهاب لن تمنع الناس من التفكير في حقائق الأمور ورفع مطالبها والمطالبة بحقوقها .. ورحم الله شهيد السماوة .. وشهداء العراق جميعا .